-->

اشترك في قناة اليوتيوب

المشاركات الشائعة

صور دنيا سمير غانم Donia Samir Ghanem

صور الفنانة الجميلة والرقيقة دنيا سمير غانم . تتميز دنيا سمير غانم بصوت عذب وموهبة تمثيلية رائعة حيث يقول عنها زملاؤها أنها ممثلة بالفطرة والتمثيل يسري في دمها ، كما تتمتع دنيا سمير غانم بروح طيبة يجعل منها شخصية محبوبة من طرف الجميع ، ولدنيا سمير غانم ابتسامة رائعة وجذابة تجمع بين ابتسامة والدتها وخفة دم والدها أترككم مع صور دنيا سمير غانم

Heather Clem

 Heather Clem (née: Heather Cole) January 14, 2007 at First Baptist Church of St. Petersburg FL. He has one child, Tyler Clem, born out of wedlock with former girlfriend Jenna Niesmertelny. He filed for divorce from Heather September 15, 2011. As of March 2012 his total net worth was valued at $3,360,000. Heather Clem pictures

صور الفنانة البحرينية مروة خليل Marwa Khalil

الفنانة مروة خليل ممثلة ومغنية بحرينية من مواليد 10 نوفمبر 1983 وقد كانت .وهي كانت متزوجة من الفنان حميد مراد. شاركت مروة خليل في الكثير من الأعمال من اشهرها : عجايب زمان، حبل المودة، جنون الليل، قيود الزمن، وحيد والمخبرين، صياحة صياحة، عيون من زجاج، البارونات، ملامح بشر، نقش الحنة، الساكنات في قلوبنا 2، قصة هوانا . صور مروة خليل
Get it here
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

المتابعون

شقيقة سعاد حسني تفجّر مفاجأت خطيرة في قضيّة مقتلها

شقيقة سعاد حسني تفجّر مفاجأت خطيرة في قضيّة مقتلها
 أعربت "جانجاه"، شقيقة الفنّانة الراحلة سعاد حسني، عن استغرابها من توجيه الاتّهام إلى محسن السكريّ، عبر حديثٍ أدلى به المقدّم محمود عبد النبيّ لبرنامج "الشعب يُريد"، متسائلة في حوار لها  نقلته مجلة"سيدتي نت" عن أدلّته وشهوده على ما يقوله. وتابعت "جانجاه" تقول: "بالفعل، يتّفق الجميع على فساد محسن السكّريّ، بسبب انضمامه إلى المخابرات واشتراكه في العديد من عمليّات التّصفية؛ لكن ما هي مستندات عبد النبيّ؟ أعتقد أنّ هذا الرجل، لو كان يمتلك أيّ أوراق أو مستندات تُدين السكريّ بالفعل، لكان تقدّم بها إليّ لتقديمها إلى المستشار القائم بالتحقيق في هذه القضية، لكنّه بالطبع يبحث عن الشّهرة الإعلاميّة".

واعتبرت "جانجاه" أنّ ما قاله هذا الشّخص من شأنه إثارة بلبلة في الرأي العام والقائمين على سير القضيّة أيضاً.
وإذا كانت "جانجاه" مقتنعة بأنّ أيّ اتّهام يجب أن يكون وراءه أدلّة، فلماذا اتّهمت صديقة السندريللا نادية يسري بالمشاركة في قتل السندريللا، أجابتنا قائلة: "الأدلّة معي في هذا الموضوع، وهي أوّلاً تضارب أقوالها؛ ثانياً أنّ الحادث وقع في منزلها، بالإضافة إلى أنّ كلامها غير حقيقيّ على الإطلاق في واقعة القتل".
وفجّرت "جانجاه" مفاجأة بقولها إنّها بصدد إعداد كتاب يرصد قضيّة السندريللا، لا حياتها كسيرة ذاتيّة، حتّى تكون الأمور في نصابها الحقيقيّ، حيث سيشتمل الكتاب على وقائع وأحداث وتفاصيل عديدة خاصّة بمخطّط قتل السندريللا، وتقول: "سعاد هي لحمي ودمي، وليست مجرّد ممثلة فقط".
وأضافت "جانجاه" أنّها بعد أن تطرح الكتاب في السوق، يُمكن لأيّ "سيناريست" أن يُحوّله إلى فيلم سينمائيّ، فهي لن تُمانع على الإطلاق.
وفي هذا الشأن، أشارت "جانجاه" إلى أنّ المسلسل الذي تمّ تنفيذه منذ فترة، وتناول سيرة سعاد حسني، وحمل عنوان "السندريللا"، هو مسلسل أراد القائمون عليه أن يُلوّثوا حياة أناسٍ شرفاء، لأنّهم ملوّثون، ولديهم حقد على النّاس الشرفاء، ولا همّ لهم سوى الشّهرة والمال؛ والدليل أنّ ممدوح الليثيّ، حينما علم أنّ شركة "العدل غروب" قامت بتوقيع عقد لمسلسل عن حياة سعاد حسني ـ وكانوا يكتبون السيناريو بالفعل، مستندين إلى حقائق ـ قام على الفور بتصوير مسلسله في مدينة الإنتاج في الخفاء، من دون علم أحد، مستخدماً سلطته ونفوذه.
ووصفت "جانجاه" القائمين على هذا العمل، وهم: ممدوح الليثيّ، عاطف بشاي، سمير سيف والمنتج طارق نور، بالناس القذرين، فيما وصفت منى زكي التي قدّمت الشخصيّة بالغائبة عن الوعي بسبب الأجر الذي تقاضته، ورغبتها بالشهرة الإعلاميّة...
واعتبرت شقيقة السندريللا أنّه كان ينبغي على صنّاع الفيلم، الذي تناول حياة سعاد، أن يعودوا إلى الأسرة، مثلما فعل "العدل غروب"، حيث كانوا سيستندون إلى شهادات أشخاص عرفوا سعاد في طفولتها وشبابها ومراحل حياتها الأخيرة. لكنّ ما حدث ما هو إلا تلفيق ورياء لكلّ رمز من الرّموز الفنيّة التي قدّمت في العمل.
ورفضت "جانجاه" اتّهامها بنشر "بروباغندا" حول نفسها ومحاولتها تحقيق الشّهرة على أكتاف سعاد حسني، وتساءلت: "لماذا أفعل ذلك؟ هل أنوي أن أدخل مجال التمثيل، بعدما بلغت من العمر سنّ الخمسين؟! فكم من برامج تُحاول استضافتي، لكنّني أرفض تماماً، اللهمّ إلا لأتحدث عن القضيّة فقط، أمّا عدا ذلك فاعتذر.
أخيراً، وعن الفنّانين المتابعين لسير القضيّة معها، قالت: "سيبك من الكلام الفارغ. ده كلّه بيقول يللا نفسي"، في إشارة لتخلّي الجميع عن سعاد بعد وفاتها، فلا أحد يسأل نهائيّاً سوى بالصدفة البحتة، لو قابلت أحداً منهم في طريقي، ولا يتابع معي سير القضيّة سوى السيّدتين بهيجة وسامية جاهين، شقيقات الفنّان الجميل الراحل صلاح جاهين.
مجلة أخبار الإلكترونية
SAHER

جديد قسم : أخبار فنية

إرسال تعليق